داء كرون: ما هو؟
داء كرون مرض التهاب مزمن للجهاز الهضمي المتطور من الانتكاس (أو الأزمات). وتتميز أساسا الهجمات من الآم في البطن وإسهال، التي قد تستمر عدة أسابيع أو أشهر عدة. يمكن أن يحدث التعب وفقدان الوزن وسوء التغذية حتى في حالة إجراء لا معاملة. وفي بعض الحالات، أعراض غير الجهاز الهضمي، التي تؤثر على الجلد أو المفاصل أو العيون قد تترافق مع هذا المرض.
داء كرون، التهاب قد يؤثر على أي جزء من القناة الهضمية، الفم إلى فتحه الشرج. ولكن في أغلب الأحيان، انتقلت إلى تقاطع صغير من الأمعاء والقولون (الغليظ) .
مرض كرون أو التهاب القولون التقرحي؟
قد وصف جراحة اﻷمريكية، الدكتور بوريل باء Crohn داء كرون لأول مرة في عام 1932. أنها تشبه في كثير من جوانب إلى التهاب القولون التقرحي، آخر مرض التهاب الأمعاء. وتستند الأطباء لتمييزها، مواقع المناطق التهاب. التهاب القولون التقرحي يؤثر في قطاع محدد من المستقيم والقولون. يمكن أن تصل داء كرون، من جانبها، إلى أجزاء أخرى من القناة الهضمية، من فم إلى الأمعاء (أحياناً ترك مناطق صحية). في بعض الأحيان ليس من الممكن التمييز بين هذين المرضين. ثم استدعاء المودة "التهاب القولون غير محدد".
انتشار
كندا، داء كرون يؤثر على الناس أكثر من 2 1 000، أو ما يقرب من 80 ألف usps1 2. أقل تواترا في أوروبا. يمكن أن يحدث هذا المرض في أي سن، بما في ذلك مرحلة الطفولة. هو تشخيص عادة في سن الرشد قبل 30 عاماً.
أسباب
داء كرون بسبب التهاب مستمرة للجدران والطبقات عميق من المسالك المعدية المعوية. يمكن أن يسبب هذا الالتهاب سماكة الجدران في بعض المناطق وتشققات والجروح الأخرى. أسباب التهاب متعددة غير معروفة ومن المحتمل، التي تشمل العوامل الوراثية والبيئية المناعة الذاتية.
العوامل الوراثية. على الرغم من أن داء كرون ليست أمراض الوراثية تماما، بعض الجينات قد تزيد من خطر أن تتحقق. في السنوات الأخيرة، اكتشف باحثون عدة قابلية الجينات، بما في ذلك الجينات NOD2/CARD15، التي تزداد 4 أو 5 مرات خطر NTDS. هذا الجين يلعب دوراً في نظام الدفاع في الجسم. ومع ذلك، هناك عوامل أخرى ضرورية للمرض إلى حدوث.
العوامل الذاتية. مثل التهاب القولون التقرحي، بداء كرون سمات من أمراض المناعة الذاتية. ويعتقد الباحثون أن التهاب القناة الهضمية قد تكون مرتبطة نبدي محصنة ضد هيئة مكافحة الفيروسات أو البكتيريا الموجودة في الأمعاء. لم يتضح بعد إذا كان هذا رد فعل المناعة الذاتية هو السبب أو أحد عواقب المرض.
العوامل البيئية. ونلاحظ أن حالات الإصابة بداء كرون هو أعلى في البلدان الصناعية، ويميل إلى زيادة منذ عام 1950. وهذا يعني أن العوامل البيئية، يرجح أن لها صلة بأسلوب الحياة الغربي يمكن أن يكون تأثير كبير على ظهور هذا المرض. ومع ذلك، بعد اكتشاف أي عامل محدد.
وكثيراً ما ذكر دور الغذاء لا يمكن تأكيد. وبالمثل، فقد رئي فترة طويلة يمكن أن يؤدي الإجهاد أزمة. ومع ذلك، يبدو أن الدراسات التي أجريت حتى الآن لدحض هذه الفرضية.
واليوم، الباحثين تركز أساسا على الدور المحتمل للإصابة بفيروس أو بكتيريا في تفشي المرض. بالإضافة إلى إصابة بالجراثيم "خارج"، قد يكون عدم ازن نباتات المعوية (أي البكتيريا الطبيعية في القناة الهضمية) أيضا في cause18.
تطور المرض
أنه مرض مزمن هو هذه الحياة. وفي أغلب الأحيان تغيير داء كرون بطفرات تتخللها فترات مغفرة قد تستمر عدة أشهر. 10 في المائة إلى 20 في المائة تقريبا من الناس قد مغفرة مستدامة بعد اﻷول اندلاع للمرض. تكرار (أو الأزمات) نقل غير متوقع تماما وكثافة المتغير. في بعض الأحيان، الأعراض حتى هذا المستشفى أصبح ضروريا مكثفة (عدم القدرة على تغذية النزيف والإسهال، الخ).
المضاعفات والنتائج
داء كرون يمكن أن تسبب مشاكل صحية مختلفة. خطورة s
المضاعفات المحتملة
إعاقة القناة الهضمية. يمكن أن يسبب التهاب مزمن سماكة البطانة القناة الهضمية، مما يمكن أن يؤدي إلى الحصار الجزئي أو الكلي في القناة الهضمية. قد يؤدي هذا إلى النفخ الإمساك، والبراز والقيء. دخول المستشفيات في حالات الطوارئ قد يكون ضروريا لتجنب ثقب الأمعاء.
قرحة في جدار القناة الهضمية.
القروح حول فتحه الشرج (الناسور شقوق عميقة أو والخراجات المزمنة).
النزيف الهضمي نادرة ولكن في بعض الأحيان خطيرة.
مرضى داء كرون في القولون خطر زيادة طفيفة لسرطان القولون، لا سيما بعد عدة سنوات من المرض، وحتى لو كانوا في المعاملة. لذلك، فمن المستصوب الخضوع للكشف عن سرطان القولون مبكرة ومنتظمة.
العواقب المحتملة
سوء تغذية خلال الأزمات، المرضى تميل إلى أكل أقل نظراً للألم. وبالإضافة إلى ذلك، التهاب مزمن يزيد استهلاك بعض المواد الغذائية في الجسم.
تأخر النمو والبلوغ في الأطفال والمراهقين.
الحديد فقر الدم نقص، لأن النزيف الهضمي.
الفم غير ذلك من المشاكل الصحية، مثل التهاب المفاصل، والأمراض الجلدية، والتهاب العيون، وقرحة أو حصى أو حصى في المرارة.
داء كرون، عندما يكون في مرحلة "نشط"، يزيد من خطر الإجهاض لدى الحوامل مع. أنها تجعل من الصعب على نمو الجنين. ولذلك من المهم أن المرأة التي ترغب في أن تصبح حاملا جيد جداً السيطرة على المرض بالعلاج ومناقشة مع الطبيب.
أعراض داء كرون
داء كرون أعلى يمكن أن يؤثر على أي جزء من القناة الهضمية. أعراض (وكثافة) تختلف من حالة إلى أخرى.
الأعراض الرئيسية
تقلصات البطن المتكرر والألم، التي تزيد بعد الوجبات.
الإسهال المزمن (التي تدوم أكثر من أسبوعين).
التعب والشعور بالضيق العام.
ضعف الشهية وفقدان الوزن، وحتى مع نظام غذائي متوازن.
الأخرى
الدم في براز، أحياناً بكميات كبيرة (نزيف).
سليم في البراز. طين من مخاط سميك والسفر مع الاتساق البيض الأبيض.
الغثيان والقيء.
حمى خفيفة (38 مئوية إلى 40 مئوية).
الم في المفاصل.
الأشخاص المعرضين لخطر داء كرون
أعلى من الشعب مع تاريخ عائلي للمرض التحريضية من الأمعاء (مرض كرون أو التهاب القولون التقرحي). سيكون الحال لنسبة 10 في المائة إلى 25 في المائة من المرضى.
معرضون للخطر أكثر من غيرها، وبعض السكان بسبب تراثها الجيني. المجتمع (من أصل اشكنازي) اليهودية، على سبيل المثال، 4 إلى 5 مرات أكثر ستتأثر بالمرض Crohn3، 4.
عوامل الخطر
أعلى التدخين يزيد من خطر داء كرون.
الوقاية داء كرون
ويمكن منع الأعلى؟
كما أن أسباب هذا المرض غير معروف تحديداً، لا طريقة لمنع المعروف.
بيد أن دراسة نشرت في عام 2010، وأكثر من 67 000 المرأة في فرنسا، أظهرت أن استهلاك أعلى من البروتين الحيواني (اللحوم والأسماك) يرتبط بزيادة خطر المعاناة من maladie20. وما زالت هذه البيانات للتأكد من الرجال والأطفال.
تدابير لمنع تفاقم وتكرار
متابعة المعالجة الرسالة. العلاج، إذا هو تكييف، وتلت ذلك جيدا، يسمح بخفض وتيرة الأزمات ومنع تفاقم الآفات.
عدم التدخين. التدخين، حتى طفيفة، يزيد حدة الأعراض، عدد مرات التكرار والتدخلات الجراحية المتعلقة بهذا المرض.
تجنب الأدوية المضادة للالتهابات خارج البورصة أو وصفه طبية (انظر القائمة في معاملة أدناه). هي أنها أصبحت لأن أنهم قد يؤدي إلى أزمة أو الأعراض سوءا. كالأم، وتركز على acetaminophen. عند الجرعات الموصى بها acetaminophen (Tylenol ®) أمنا بالنسبة الجهاز الهضمي.
ملاحظة
إمدادات الطاقة. وقد فحص عدة دراسات جدوى مختلف التغييرات في النظام الغذائي لمنع تكرار. جربت بعض التأثير من المدخول انخفاض السكر المكرر، وزيادة أوميغا-3. آخرين يكون اختبار استبعاد بعض الأطعمة. لكن لم هذه التجارب في اكتشاف واتباع نظام غذائي خاص تمتد مدة فترات مغفرة في معظم المرضى.
وفي معظم الحالات، ولكن يبدو أن بعض الأطعمة تؤدي إلى تفاقم الأعراض، ولكن هذه الأغذية تختلف من شخص إلى آخر. يمكن أن تكون اللحوم الحمراء والحبوب (القمح أو الذرة)، والعلاقات العامة
العلاج الطبي لداء كرون
أعلى هناك أي علاج لعلاج داء كرون. يهدف العلاج إلى التحكم بالتهاب وتصحيح أوجه النقص الغذائي والتخفيف من حدة الألم والإسهال وأعراض أخرى. خلال فترات مغفرة، عادة الضرورية لمتابعة علاج صيانة خفض وتيرة الانتكاسات وتحد من التقدم للآفات. في معظم الحالات، تجدر الإشارة إلى أن العلاجات الحالية تسمح لمكافحة هذا المرض.
كما تقدم المرض بطفرات تتخللها فترات مغفرة، من الصعب على الطبيب لتقييم فعالية العلاج المضطلع بها في بعض الأحيان. للحكم على تحسين فعالية العلاج، لذلك من المستحسن للاحتفاظ بسجل فيها كل يوم هناك:
-عدد البراز؛
-الدولة براز (سائل أو مادة صلبة)؛
-تواتر ومدة وكثافة (على مقياس من 1 إلى 10، على سبيل المثال) في البطن أو تقلصات في المعدة؛
-نوعية الشهية؛
-الأطعمة التي تفاقم الأعراض.
-أوقات اليوم عندما تكون الأعراض الحالية؛
-الوزن (كل أسبوع).
المخدرات
مضاد
يشرع علاج الخط الأول لتهدئة التهاب في أزمة. اختيار العقار ومساره الإدارة تعتمد على شدة الأعراض ومواقعها في الهضم.
أمينوساليسيلاتيس (أو مشتقات السالسيلات)، فيما بينهم سولفاسالازيني (أزولفيديني ®) وميسالازيني أو ميسالاميني (رواسا ® ® كانزا، Asacol S6.4 ® ™ أبريسو ليالدا ®، ® ميزافانت) تدار بالفم الطريق المستقيم (تحاميل) أو بواسطة حقنه شرجية. يتم استخدامها لتهدئة تفشي وللمحافظة على المغفرة. الآثار الجانبية الأكثر شيوعاً هي الغثيان والقيء والصداع.
إذا كان أمينوساليسيلاتيس المعوية غير كافية للتخفيف من الأعراض، يقترح الطبيب تتسم أكثر قوة، مثل القشرية الشفوي الذي يؤثر تأثيراً المضادة للالتهابات عامة. هي القشرية المنصوص عليها الأكثر شيوعاً لعلاج داء كرون بردنيزولون وبريدنيسولوني. وعادة ما يعملون لبضعة أسابيع، حتى أن يتم الحصول على المغفرة. ثم يتم تقليل الجرعة تدريجيا. وفي بعض الحالات التي يكون فيها هذا المرض المترجمة ومعتدلة النشطة، يمكن تقديم القشرية مستحضرات أقل قوة، بوديسونيدي،.
ومع ذلك، هذه الأدوية تنطوي على مخاطر أكثر تميز الآثار المعاكسة التي تحد من استخدامها على المدى الطويل. وتشمل هذه زيادة الوزن، حب الشباب، وزيادة الشعر، واضطرابات المزاج والارق. يمكن أن يستحث القشرية طويلة الأجل أيضا هشاشة العظام.
محفزات وبيوثيرابيس
محفزات (بما في ذلك في إيمونوسوبريسانتس) القانون ذاته تستهدف بعض اللاعبين في جهاز المناعة لتهدئة ردود أفعال التهابية. هذه العقاقير تستخدم عادة للحفاظ على مغفرة بعد العلاج "لمهاجمة" أمينوساليسيلاتيس أو القشرية. كما تساهم بالشفاء والنواسير. 6-ميركابتوبوريني (6-بروتوكول مونتريال، بورينيثول ®) وأزاثيوبريني (اميوران ®) هي إيمونومودولاتوري المنصوص عليها في أغلب الأحيان لمرضى داء كرون. يمكن أيضا استخدام الميثوتركسات (رهيوماتريكس ®). هذه الأدوية يمكن أن يسبب تأثيرات جانبية (والغثيان، والقيء، والإسهال) وتقليل مقاومة للأمراض إذا لم يتم ضبط الجرعة سيئة.
وكلاء مكافحة تنف ألفا، مثل إينفليكسيماب (Remicade ®) أو أداليموماب (حميرا ®)، هي المخدرات مؤخرا تستهدف استئصال ورم نخر عامل (تنف)، مادة تلعب دوراً في التهاب. تحجز هذه الأدوية للمرضى الذين لديهم أعراض معتدلة إلى شديدة، وفيها المخدرات الأخرى غير فعالة أو أحداث آثار ضارة كثيرة جداً. يمكن استخدامها أيضا كعلاج الصيانة.
عقاقير أخرى
ينص عليها المضادات الحيوية في حالة من التدهور المفاجئ للأعراض الناجمة عن التهاب معوي. يمكن أيضا معالجة المضادات الحيوية والخراجات وأصيبوا بجراح في منطقة الشرج.
وفي بعض الحالات، أنتيديارهيل من العوامل المساعدة على تقليل الإسهال. تسمح بسيليوم أو ميثيلسيلولوسي بما في ذلك تنظيم المرور العابر. ومع ذلك، أنتيديارهيل والمسهلات يمكن أن تثير غضب القناة الهضمية وتسبب مضاعفات خطيرة في الناس مع مرض التهاب الأمعاء. لا بد من التماس مشورة طبيبك قبل اتخاذ أي أنتيديارهيل أنتيسباسموديك أو ملين، أيا كانت.
قد يلزم مكملات الحديد، أن تؤخذ شفويا، لفقر الدم.
المسكنات s
هام: الأدوية المضادة للالتهابات (NSAIDs)، مثل الأسبرين، آيبوبروفين (أدفيل ®، ® موترين) أو نابروكسين (Aleve ®) يتم إجراء في المصابين بداء كرون، لأنها يمكن أن تسوء الأعراض أو تؤدي إلى أزمة حادة.
المواد الغذائية
وخلال الأزمات. للتخفيف من حدة عدم الراحة، فإنه ينصح بخفض استهلاك الألياف الغذائية (المنتجات المخبوزة مع دقيق القمح الكامل، والعديد من الفواكه والخضروات الخام أو غير مقشر، الخ.). علما بأن هذه الأغذية لها أي تأثير سلبي في حد ذاته على القناة الهضمية. ولكن الألياف الغذائية بزيادة حجم البراز، ممارسة الضغط على بطانة الأمعاء، الملتهبة التي لها نتيجة لزيادة اضطرابات الجهاز الهضمي. عندما يتلاشى الأزمة، لم تعد هناك حاجة هذه القيود.
تحقق من طبيبها أو أخصائي التغذية أو رابطة للمرضى لمزيد من المعلومات حول نوع الغذاء المفضل أثناء الأزمات.
دعم الطاقة. ورغم أن هذا أمر نادر الحدوث، فإنه يحدث في الأمعاء غضب جداً أن يحدث أكثر بشكل صحيح لامتصاص العناصر الغذائية. الوقاية من سوء التغذية، من الممكن ثم ضخ حل المغذيات في الوريد (التغذية المنقول). وهو يكمل من فيتامين المجمعات والمعادن والمستحضرات السائلة عالية السعرات الحرارية. وهذا ما يسمح لتفادي أوجه القصور، ولا سيما من البروتينات والفيتامينات (أ من حمض الفوليك، B12، ج، د، ة وك) والمعادن (كالسيوم النحاس والحديد والمغنيسيوم السيلنيوم والزنك). شخص قد تستأنف النظام غذائي عادي بمجرد تخفيف الأعراض يسمح بذلك.
جراحة
جراحة ضروري أحياناً، لا سيما في حالة وقوع مضاعفات (وناسور، إعاقة كاملة من المسالك المعدية المعوية أو ثقب قرحة). إذا كان قسم من القناة الهضمية معطوب أيضا بالتهاب، من الممكن إزالة هذا القسم بواسطة الجراحة، ثم قم بتوصيل طرفي معا. جراحة ولذلك يمكن أن توفر اﻹغاثة، ولكن يظل هذا المرض.
ويرى أن الطبيب
مرض داء كرون أعلى للحياة. في الوقت الراهن، للتخفيف من الأعراض، ولكن يمكن أن يشفي. التشخيص يمكن أن تكون صعبة القبول. لكن لحسن الحظ، مع معاملة طيبة، من المحتمل أن تواصل قيادة حياتك كما تريد، دون أي قيد. المرض ينبغي أن تمنعك من الأكل عادة، في العمل وفي أوقات الفراغ، وتأسيس أسرة. أنها الهدف! لكن هذا يتطلب التعاون الممتاز المريض الطبيب.
لأنه أمراض مزمنة، الكثير من الناس يحاولون البحث عن علاج أو تخفيف بالمنتجات الطبيعية، وجبات التقييدية أو أنواع أخرى من العلاجات. الثقة في فعالية هذه العلاجات غالباً لا أساس لها. أنصحكم بتوخي الحذر قبل أحياناً مضللة الإعلانات وقصص الشفاء معجزة. جيدة قبل أي معاملة، يتكلم ببلدة gastroenterologist لتأمين فإنه سوف يأتي في التفاعل مع المعاملة المنصوص عليها، وأنها سوف تسوء الأعراض. على سبيل المثال، يمكن أن يسبب بعض وجبات التقييدية، العجز الغذائي. أيضا، يمكن أن يسبب بعض أنواع الشاي العشبية مشاكل الإسهال.
على الرغم من أن لا يمكن علاج هذا المرض حاليا، هناك أمل يوم واحد، من خلال البحوث، ويمكن أن يكون لإيجاد علاج نهائي.
ا
نهج تكميلية
أعلى هام. نظراً لعدم إمكانية التنبؤ بوقوع الأزمات كمدة فترات مغفرة، الأثر العلاجي للنهج التكميلية التالية من الصعب تقييم. فمن الأفضل استشارة الطبيب الخاص بك قبل القيام بأي معاملة.
في المعاملة
Absinthe، زيوت الأسماك وأوميغا 3، بروبيوتيكس، أكوبونكتوري
البابونج الألمانية
بوسويل
صيغة باستير، أساليب الاسترخاء، التعديلات الغذائية، والعلاج النفسي
الشيح (Artemisia أبسينثيوم). في عام 2007، الباحثون بتقييم الآثار الضائرة المعاملة القائمة على مسحوق absinthe، محطة بالخصائص الطبية المختلفة. شارك أربعون شخصا بداء كرون في هذه الدراسة التي تسيطر عليها مع placebo16. مجموعتين من مواضيع 20 قد جعل على مدى 10 أسابيع، أما من إعداد absinthe (سيداكروهن ®) أو وهمي لكبسولات 3 2 مرات في يوم. وقدمت هذه العلاجات بالاشتراك مع الكورتيزون والأدوية الشائعة لهذا المرض. بعد 8 أسابيع علاج مع absinthe، أفادت 13 من بين 20 شخصا مغفرة كاملة تقريبا أعراضها، ولا شيء في المجموعة وهمي. وعلاوة على ذلك، شهدت 16 من أصل 20 شخصا في المجموعة وهمي، أعراضها مضيئة عند تضاءل جرعة ICS، ضد فقط 2 من أصل 20 في المجموعة التي تلقت ® سيداكروهن. وأن كان عدد قليل من المرضى وينبغي التأكد النتائج دراسات أخرى، يشير ذلك إلى أن absinthe أن تحسين فعالية الكورتيزون. وأظهر الباحثون أنفسهم في عام 2010، قد فعل ذلك absinthe تخفيض معدل تنف ألفا مادة مما أدى إلى تفاقم التهاب في المصابين بمرض Crohn22.
الأسماك واوميغا-3 الزيوت. استعراض منهجي ونشرت في عام 2005 قد حدد 11 دراسة عن تأثير زيت السمك للتخفيف من الأعراض المرتبطة بالتهاب المسالك المعدية المعوية (مرض كرون والتهاب القولون التقرحي) 9. تحليل مجموعة البيانات قد ولكن ليس للحكم على فعالية السريرية. وبحثت استعراضاً منهجياً في عام 2009، فائدة الأحماض الدهنية أوميغا-3 للحفاظ على غفران في المصابين بداء كرون. وتم تحليل ست دراسات وخلص المؤلفون إلى أن أوميغا-3 كانت ربما inefficaces23. انظر لدينا زيوت الأسماك ورقة حقيقة.
بروبيوتيكس. بروبيوتيكس هي البكتيريا المفيدة التي تسمح باستعادة النباتات البكتيرية الطبيعية الهضمي. ومثال هذه البكتيريا ملبنة acidophilus. وكثيراً ما تعطل فلورا الأمعاء بالتهاب مزمن. بعض المحاكمات الأولية مع الجمع بين الكلاسيكية وبروبيوتيك معاملة مختلفة أسفرت عن النتائج المخيبة للآمال مع ل. acidophilus10-12. على النقيض من ذلك، يخلص استعراض منهجي ونشرت في عام 2010 إلى أنه يبدو أن سلالة أخرى من بروبيوتيك ساكتشاروميسيس بولاردي فعالة للحد من الإسهال في الناس مع مرض Crohn24.
الوخز بالإبر. في عام 2004، محاكمة عشوائية تقييم تأثير الوخز بالإبر على 51 شخصا بداء كرون خفيفة في modérée26. وقد أجريت 10 دورات على مدى فترة أربعة أسابيع. وخلص معدو الدراسة إلى أن الوخز بالإبر يمكن أن تحسن الرفاه العام للمرضى. في عام 2007، حلل استعراضاً منهجياً عدة محاكمات بشأن فعالية الوخز بالإبر في الأمراض التهاب الأمعاء المزمنة. خلص المؤلفون إلى أن الوخز بالإبر يمكن التخفيف من الأعراض، بتحديد أن كانت نوعية الدراسات المنهجية critiquable27.
البابونج الألمانية (Matricaria recutita). البابونج الألمانية تستخدم زمن طويل في المستحضرات الطبية عن اضطرابات الجهاز الهضمي (مثل الإسهال ووقرحه المعدة). وتعترف اللجنة ة فائدته لعلاج سوء الهضم، تورم، والغازات، وتقلصات في المعدة والأمعاء والتهاب.
الجرعات
اضطرابات الجهاز الهضمي، يتم استخدامه بطريقة الداخلية كضخ، سائل استخراج أو استخراج الجافة. انظر صحيفة وقائع "البابونج الألمانية" لمزيد من التفاصيل عن الجرعة.
بوسويل (Boswellia سيرتا). راتنج بوسويل يشكل جزءا من دستور الأدوية الرسمية للهند والصين. يعين أيورفيدا الطب التقليدي (الهند) المضادة للالتهابات خصائص مفيدة لعلاج التهاب القناة الهضمية. في عام 2001، أشارت نتائج دراسة مقارنة، ولكن بدون مجموعة وهمي، بوسويل (® H15 مغ 1 200، 3 مرات في اليوم الواحد) هو أيضا من فعالية وأقل من الآثار الجانبية، التي ميسالازيني، الأدوية التقليدية المستخدمة لعلاج هذا المرض Crohn7.
صيغة باستير. ويوصي ناتوروباث بيزورنو J.E. في أنبوب digestif14 لتخفيف التهاب إعداد مؤلفة من عدة من النباتات الطبية وبعض المكونات الأخرى (مسحوق الملفوف، pancreatin، فيتامين B3 ومادة دودينال). أنها وسيلة انتصاف ناتوروباثيك قديمة التي لم يتم توثيقها بالدراسات العلمية.
جزء من الوصفة من الأعشاب الطبية التالية: الخطمى (ألثيا الحمام)، الدردار (الماس روبرا)، نيلي البرية (تينكتوريا بابتيسيا)، جولدينسيل، كندا (هيدراستيس canadensis)، القنفذ (Echinacea شامبيدن)، بوكيويد كومفريي (أوفيسينالي سيمفيتوم) وأمريكا (أمريكانا فيتولاكا) ووالغرنوقي (ماكولاتوم غرنوقي) رصدت. مزيد من المعلومات مع معالج مدربين.
أساليب الاسترخاء. يوصي المتخصصين دورات التنويم المغناطيسي على الأشخاص الذين يعانون من مرض Crohn13. وتبين الممارسة السريرية أنه Hypnotherapy تخفيض الأعراض، مع ما لذلك من أثر الاسترخاء. Hypnotherapy تحسين وظائف المناعة مع الحد من التوتر والقلق. في عام 2008، أكدت تجربة سريرية صغيرة فوائد التنويم المغناطيسي، تحسين نوعية الحياة والحد من استخدام corticostéroïdes28. التنفس العميق، أيسر منالاً، فضلا عن النهج مثل بيوفيدباك والتدريب autogenic سيكون لها آثار مماثلة، يسمح للمشغل.
ويقدم PasseportSanté.net دبليو في تأملات والتساهل، والمشغلات والمرئيات التي يمكنك تحميلها مجاناً بالنقر على التأمل وهو أكثر بكثير.
التغييرات الغذائية. ناتوروباثيك، يرى أنه، بما يضعف داء كرون في الجهاز الهضمي، النوع من الطعام يؤكل الأمر انعكاسات على الحالة الصحية. ولذلك، أوصى أن تولي اهتماما للأطعمة والمشروبات التي يبدو أنها تتفاقم الأعراض واستبعادها. ويسعى هذا النهج المساعدة من ناتوروباث أو من أخصائي الحميات. ذكرت ناتوروباث بيزورنو J.E. أن القمح ومنتجات الألبان في الدراسات الأولية، في الجزء العلوي من قائمة الأطعمة الأكثر شيوعاً من problématiques5. وعلاوة على ذلك، وقال أن من الأفضل لاستبعاد الأغذية يحتمل أن يسبب الغازات والنفخ، مثل الفول، الخضروات من عائلة الملفوف والبصل، الحمضيات، والمشروبات الغازية والذرة الصفراء.
العلاج النفسي. ويوصي الدكتور أندرو ويل للنظر في العمل في العلاج النفسي، بالإضافة إلى العلاجات médicaux13. وفقا لله والضغط والمشاعر المتعلقة بعدم تلبية الاحتياجات قد تؤدي إلى تفاقم أعراض داء كرون. بعد خلاصة للدراسات مع الدراسات 14، غير أن العلاج النفسي التأثير حقا على تطور المرض Crohn17. لكن لبعض الناس، يمكن أن تسهم في تحسين نوعية الحياة وتخفيف أعراض الاكتئاب أو القلق...
أتمنى أن تستفيدواااااااا
موضوع: داء كرون---maladie de crohn 
الأحد أبريل 10, 2011 4:26 am
