أولاد بـريــــــــش


أكبَـر تجمُّع لأولاد بـرِّيشْ على النـَّت، هنـا نجتمع لنبدع و ندوِّن إبداعاتنا، مشاركتك تزيدنا حماسا لنرقى بمنتدانا...
مرحبا بك بيننا لنقدم لـ " بريش" معًا أجمل صورة بأقلام مثقـفي بـريش..
لا تتردد في التسـجيل لتحجز لك مكانا بين خيرة أبناء بـريشْ..

فيـصل بن غالم/بلجيكا.
أولاد بـريــــــــش


أكبَـر تجمُّع لأولاد بـرِّيشْ على النـَّت، هنـا نجتمع لنبدع و ندوِّن إبداعاتنا، مشاركتك تزيدنا حماسا لنرقى بمنتدانا...
مرحبا بك بيننا لنقدم لـ " بريش" معًا أجمل صورة بأقلام مثقـفي بـريش..
لا تتردد في التسـجيل لتحجز لك مكانا بين خيرة أبناء بـريشْ..

فيـصل بن غالم/بلجيكا.
أولاد بـريــــــــش
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى يجمع أبناء بريش و يستقبل إبداعاتهم
 
الرئيسيةبوابة المنتدىأحدث الصورالتسجيلدخولالتسجيل

 

مواضيع مماثلة

 

 حيزية...من روائع التراث الجزائري..

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin
Admin


عدد المساهمات : 565
نقاط : 6984
الســــــمعة : 19
تاريخ التسجيل : 13/02/2009
العمر : 50
الموقع : https://ouledberriche.ahlamontada.net

حيزية...من روائع التراث الجزائري.. Empty
مُساهمةموضوع: حيزية...من روائع التراث الجزائري..   حيزية...من روائع التراث الجزائري.. I_icon_minitimeالثلاثاء فبراير 17, 2009 1:43 pm

قصة حيزية و ابن عمها سعيد .
القصة جرت وقائعها في :
المكان : بادية بسكرة
الزمان : غير زمننا هذا. زمن الحب العفيف و العذري و الوفاء





حيزية غزالة بسكرة كانت جميلة من جميلات البادية البسكرية كانت زينتها الوحيدة ضفائرها و كحل عينها و وشم الحنة في راحة يدها و أرجلها ، أما سعيد فكان فارس من فرسان بسكرة العريقة وابن عم حيزية ،كانت حيزية أسيرة خيمتها و لا تغادر الخيمة إلا لحاجة كأن تذهب لتملأ الماء لكن سعيد كان يتصيد خروجها هذا ، حيزية وسعيد و بحكم القرابة أحبا بعضهما لكن بصمت و إذا تحدثا تحدثا بللغة العيون .
خروج حيزية كان يلفت انتباه خيرة شباب بادية بسكرة فكان كل واحد منهم يتمناها شريكة لحياته، استيقظت حيزية ذات صبح و اذا بعشرات الفرسان على باب خيمتها و قد فرشوا هداياهم أمامها
منهم من أهداها ذهبا و الآخر فضة و آخر يجر وراءه ألف رأس من الإبل و الغنم و تقدم فارس اخر و آخر و آخر ...........و دائما كان جوابها الرفض المطلق ، كانت عينا حيزية تعبر على الهدايا المفروشة لتصل إليه وهو جالس بعيدا عن الخيمة يقول لها حيزية لا املك مالا و لا ذهبا و لا سلطانا املك هذا القلب الذي بين جنبي و اهديه لك على راحة كفي .ابتسمت حيزية له و قالت هي الأخرى قلبك هذا ياابن العم يغنيني على هذه الكنوز و لن أكون إلا لك ، علمت القبيلة بهذا الحب الصامت و فزعت و اجتمعت لتقرر مصير حيزية و سعيد و انتهوا في الأخير إلى إعدام حيزية التي قالوا أنها خالفت أعراف القبيلة، فنطق صوت الحق يا قوم حيزية لم تفعل شيء حيزية اختارت فدعوها و ما اختار قلبها... أقيمت الأفراح على صوت البارود و زفت حيزية على هودج سعيد و كانت ليلتهما الأولى .........
حيزية و بعينيها البريئتان و وجنتاها المحمرتان من شدة الخجل و كانت تلك أول مرة تلتقي عينها بعينا سعيد : انا سعيدة ......سعيدة يا سعيد بعدد حبات النجوم ليرد عليها سعيد و انا سعيد بعدد حبات رمل بسكرة يا ابنة العم و احتضن و لأول مرة يدها و كانت ترتجف و قالت له : انا خائفة يا سعيد من أن يكون كل هذا حلم زائل ..... أنت في علم يا حيزية يا قرة العين أنت و أنا معا و حبنا حقيقة هكذا قال لها سعيد .
مر الأسبوع الأول من زواج سعيد و حيزية و في اليوم العاشر من زواجهما قالت حيزية أتدري متى يسكنني الموت يا سعيد ؟
سعيد : أرجوك يا حيزية لا تتكلمي على الموت لأنه الوحيد الذي سيفرق بيننا
حيزية: و لكنها الحقيقة يا سعيد و لابد ان تعرفها
سعيد: أي حقيقة يا ابنة العم ؟
اقتربت منه أكثر حتى تعانقت أنفاسهما ثم قالت: يسكنني الموت يا سعيد إذا علمت أن هناك رجل يحمل في قلبه حب اكبر من حبك لي ... .......
سعيد : حيزية انك تهذين يا ابنة العم حبك في عروقي ، يسري في دمي ، حبك يا ابنة العم بين لحمي و عظمي ......ماذا تقولين ؟
مضت الأيام و الأسابيع و في اليوم الأربعين من زواجهما و عند رجوع سعيد من العمل و إذا بحيزية قرة عينه ممدة على الفراش و تشد رأسها من شدة الألم ، فزع سعيد و أسرع إليها و احتضنها ......
حيزية....... يا قرة العين ماذا أصابك ..........
حيزية و بنبرة الألم: آه.. رأسي سينفجر يا سعيد ....
حاول سعيد ان يساعدها على الحركة .....لكنه لم يفلح فحيزية تحتضر .......
حيزية و بصوت خافت و حزين : سعيد سأفارقك يا سعيد .....
سعيد و قلبه يرتجف كطائر مذبوح يشهر سيفه ........
حيزية و بابتسامة ذابلة و هادئة : في وجه من تشهر سيفك يا ابن العم ؟
عدوك جبار يا سعيد لا احد يستطيع أن يبارزه ........و أغمضت حيزية عيناها على حب سعيد العنيف و بقي سعيد ابن عمها هائما في الصحراء و قد حنطت حيزية حبها في قلبه ............عاش سعيد يبكي حيزية ، ورثاها بقصيدة يقول في مطلعها :

عزوني يا ملاح في رايس لبنات ******** سكنت تحت اللحود ناري مقدية
إنتقاء /berrichesoft.


[center]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ouledberriche.ahlamontada.net
ramzi.naili
شخصية أولاد بريش
شخصية أولاد بريش
ramzi.naili


عدد المساهمات : 254
نقاط : 6282
الســــــمعة : 23
تاريخ التسجيل : 18/02/2009
العمر : 37

حيزية...من روائع التراث الجزائري.. Empty
مُساهمةموضوع: هدية ... قصة خيالية ...رمزي نايلي...ولد بريش....   حيزية...من روائع التراث الجزائري.. I_icon_minitimeالأربعاء فبراير 18, 2009 8:55 am

من مجموعة عشر افكار قبل الصفر



تفكير لحظة …تنجيم

ها هي امامي ما عساي افعل …ماعساي اقول…كل شيئ مختصر و مسرف في الطول و التفسير..دقات قلب..خوف…خوف.وحمى وهاهي تتقدم خطوة نحوي او كما بدى لي ذلك حينها ..نصبت عيناها صوب اعيني ماذا تريد؟ بدات دقات قلبي تسرع من ريتم ايقاعها المنعس …بتقدمها خطوة صوبي صارت فحولتي تتصبب عرقا ساترا ارتباكي باصطناع حكة في شعر راسي لتشتيت الخوف الزائد عن الحاجة

همت هذه المرأة بفتح حقيبة يدها المزركشة و أخرجت علبة حمراء على شكل قلب …انها علبة ماكياج …فتحتها بنعومة فائقة و ادارت وجهها صوب اشعة الشمس كمن يتحداها في اشراقها رافعة راسها في وقار ملفت للوقار ثم أمسكت بريشتها غمستها في اللون الاخضر الفاتح و بدأت ترسم اسقاطات الضوء على جفنيها بدون الاستعانة بالمراًًٌَََُُُُة في حلة سيريالية تحاكي كبار الرسامين في ابداعاتم التشكيلية الطيفية

/انها ارهاسات الالوان/

لما فرغتُ من العبث برجولتي و فرغت من تجميل حال عينيها .همت هذه المرأة بغلق قلب الالوان الاحمر و ارجعت كما اخرجته كأن شيئا لم يكن …..؟

ففي غمرة البحث عن الحب الابدي الذي يبقى صاحبه متمسكا بالحياة السكرية..شعرت ان قلبي صار مرتعا لهاته المرأة التي لطالما احببت ان احاكيها في انس و اشرح لها و استفسر منها …في هذه اللحظة صرت كالذي لا يستطيع التفريط في مستعمره بل يقول زد قرنا فيًًٌٌٍٍَُُ …لحظتها راودتني ملايين الاسئلة الوردية العشقية التي ابحث لها عن اجابة واحدة …كل اسئلتي طرحت كل رجولتي زعزعت لكني لازلت صامتا متمسكا بخيط من حيوط الشمس…كل شيئ مختصر ومسرف في الطول و التفسير صداع …خوف …و حازوقة …و هاهي تقترب مني و تخترق ترسيم حدودي و تجلس جانبي على نفس الكرسي و قبالة نفس الشجرة الزيتونية العجيبة المنتصبة في حديقة المدينة…

و لأستر ارتباكي الشديد ثانية استعنت بجريدة وجدتها على الكرسي

كأنها لواحد نسيها هناك..و بدأت اتصفحها بغير تركيز تذلبلا أثار الزلازل التي شاعت صدري …عيناي صوب اوراق الجريدة و قلبي و كل جوارحي صوب هاته المرأة البلورية التي لا ادري ان كانت حقيقة ام حقيقة

جلست بجانبي من دو ان تحدث ضوضاء الكنسة العابرة التي تدغدغ خواصر الورد في طرب و كالالهام الذي يغازل ريشة حبرية لترسم احلى كلمات ستقال…جلست ولم تكترث بي كأني اجد نفسي غير موجود هالني الامر كثير و انا الذي خططت ان أقضي على خوفي بحديث جميل معها بعد غطتي في البحث عن ازكى الكلمات التي ترش في هاته المواقف …للاسف وكالعادة كل مخططاتي فاشلة قبل التفكير في التخطيط

دوما أود ان احب حد الجنون ..ان اجرب جنون قيس ببنت عمه ..جنون روميو …اردت ان اعيش في دنيا تعطيك ألكا مغمسا في قدح من العسل ..تأخذ منك اختصار الكبرياء عند اللقاء و تمنح للك حق الموت عن اللقاء وأود ان اطرح مليون سؤال عشقي على مليون امراة فيجبنني بأوع جواب /احبك/؟

الحب كما الحرب في الضراوة و كما السلم في الحلاوة يجب ان تغامر بالموت لأن تكسب الحياة هاته الحياة التي أعطتنا رأس الخيط و تركتنا نقتفي أثاره من اين يبدأ و الى أين ينتهي فيمكن للنهاية ان تكون ثوبا فاخراا و يمكن لها ان تكون ابرة

توابيت ..فيئ..صداع..عرق كل شيئ طويل و مسرف في التفسير …وهاهي دائما بجانبي على نفس الكرسي الحديدي في الحديقة التي اقل ما يقال عنها انها أصبحت كبسولة للزمن الجميل


سمعتُ صوت رنين ينبعث من حقيبتها انه صوت هاتف خلوي التفتت صوب الصوت تسمرت للحظات ثم وبغير مبالات ارسلت يدها الناعمة و اخرجته فربته صوب عيناها الشاخصتان .حملقت في شاشته برهة ثم اجابت المتصل:-الو …من معي

قلت لك من معي …؟-

لا أستطيع الحديث مع شيئ لا أحبه…اوف

ثم اغلقت الهاتف في نرفزة و اذ بالهاتف يعيد الرنين تتأفف ثم ترى من المتصل فيصفر وجهها من شدة الغضب فتقطع الاتصال قائلة :يا له من رخيص

تزعزع كياني عند سماع هاته الكلمة/رخيص/و تمنيت ان يكون هذا الرخيص ذكرا فقط لا رجلا لأقضي عليه بعقب سيجارتي التي لم تقوى ان تتحمل انفاسي و نفثاتي لأكثر من ثواني


ذهبتْ وسارت بي الافكار همتْ …و اذ بالجزع و الخوف و /الطحين/ يعاودون الولوج الى مخيلة قلبي …حمى …سكر ..سخط..كل شيئ مختصر و مسرف في الطول و التفسير ..و هاهي …اخيرا تلتفت لي و بطرفة عينها ترمقني ظننت حينها ان قلبي قد ازعجها بدقاته المسموعة ثم قالت وبكل عنفوان خالي من الرتوش:عفوا سيدي لقد قطعت عليك خلوتك مع ذاتك فأعذرني ….؟ اردت ان احيبها على لساني قلبي : انت خلوتي ..لكني تتداركت قائلا :معليش انا جالس فقط و يمكنك الجلوس ان ارددت

خرجت كلماتي من قوقعة السكوت المضارع …قل ارتباكي فأحيانا دائمة تصح نظريات فن الكتابة اذ يقال ان للكتابة دور في تذليل الاظطرابات فالكتابة في الاصل كانت كلمات مسموعة تقال على ورقة قابلة لتحمل الشذوذ النطقي …اوف قل ارتباكي …اوف زادت لهفتي للحديث معها و هي التي تسكت عند كل زحمة عاطفية ..تثير اضطرابات كونية و لا تعترف بأشارات المرور انها تعترف بالاخضر فقط لتدوس دواسة البنزين الجمالي لتحرق و تخترق كل الحضائر الرجالية الغير محصنة

و لأشبع لذة قلبي في الحديث معها راودتني فكرة هي ان اعرض عليها الجريدة التي وجدتها قبل حين لتتصفحها لاني عثرت فيها على ركن لتفسير الابراج و خلت انها من النساء اللواتي يحببن التطلع على اسرار مستقبلهن قلت لها: اتقراين الجريدة؟

فأجابتني و هي تضع نظاراتها الشمسية في /اتيكيت/مفعم بالانوثة المشبعة بأنوار الشمس الربيعية :اذا صممت فأقرأعلي برج الجوزاء؟

غير أبهة بكلماتها أطفئ عقل تفكيري و اضرمت نار التساؤلات الغير منتهية في قلبي …كيف ان عرفت مقصدي من منحها الجريد؟ومن قال لها اني اردتها ان تقرأ الابراج؟ولماذا الجوزاء بالذات؟ طال وقت دهشتي و احسست انها بدأت تحس اني أعاكسها و لابرر سكوتي قلت في مرح مصطنع مصحوب بحكة رأسية كالعادة :الجوزاء …نحن من برج الجوزاء يالها من مصادفة؟ تبسمت قليلا و اردفت:ان النجوم و الكواكب هي من تصنع المصادفات لا نحن

ثم فتحتُ الجريدة على ركن الابراج طويتها ثم بدأت التلاوة:

برج الجوزاء : يقول برجك اليوم انك في كامل حيوتك و تستطيع تنفيذ كل مخططات العاطفية مع الحبيب .لا تكثر عليه من غموضك العاطفي كن بجانبه و اعنه على حبه لك …ستصادف اليوم حبيبك الذي يستاهل ان تكون له لانه احبك من الوهلة الاولى فلا تحرجه عند البوح بمشاعره لانه من كوكبك

احوالك المادية……؟

ثم قاطعتني قائلة : اني أحبك

ذهب الدوار .الخوف.طارت الحمى برأت صرت اطير من الفرح …كل شيئ يطير …الزيتونة اتلمقابلة لي تصفق و تزغرد ...اخرجت ازهارا .مالي ارى العصافير تغني طربا بابليا كل شيئ يطير و مسرف في الطيران

اردت ان اسألها ما قالت ..لكن هناك صفير في أذني شخوص في عينيٌٍٍٍ رعشة في يداي مالي اردت النهوض ولم استطع
اعيدي يا سيدتي ما قلتي؟

قلت احبك …قالت النجوم احبيه

أعيدي يا سيدتي ما قلتي لاني من الرجال الذين لا يصدقون أذانهم عند العصر….؟

انا احبك احبك احبك

يا رجلي ها قد وجدتك بعد طول التنجيم وجدتك لقد قرات الجوزاء قبلك و الجريدة ملك لي وصارت ملكك وضعتها على الكرسي لان الزيتونة طلبت مني ذلكو قالت ان رجلك قادم طائر/حشمان/قبالك

اغريه بخضرة الورق بخضرة العيون …بجمالك لا تكترث بي يا حبيبي لاني /مثمولة/ ها قد وجدتك

ففي غز الحب لا يستطيع الرجل منا الصراخ بل يترك لقلبه حصرية ذلك فضجيج القلب احسن من كل كلم

لكني تداركت شيئا من الفرح و عادت بي افكاري الى خبثي القبلي الموروث و سألتها : من الرخيص الذي اتصل بك قبل حين؟

ارسلت ضحكة هستيرية طويلة متبلة بحياء انثوي واضعة يدها اسفل انفها: اردت اغاضتك…فحين يوجد الحبيب كل رجل في الكون رخيص …فأجبتها بمثل شعبي مأثور

/ شاتيا اللبن و مدرقا الطاس …أه يا قلبي انت و با ت الخبر/؟

نايلي رمزي
naili_ramziAThotmail.com
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Admin
Admin
Admin
Admin


عدد المساهمات : 565
نقاط : 6984
الســــــمعة : 19
تاريخ التسجيل : 13/02/2009
العمر : 50
الموقع : https://ouledberriche.ahlamontada.net

حيزية...من روائع التراث الجزائري.. Empty
مُساهمةموضوع: مشكوووووووور   حيزية...من روائع التراث الجزائري.. I_icon_minitimeالأربعاء فبراير 18, 2009 9:45 am

مشكور أخي على هذه المشاركة، و كنت حريصا على قرائتها بتمعن..فشكرا لك
فقط أريد أن أشير إلى أنه دائما في نهاية المشاركة يجب الإشارة إلى مصدر المقال،_ من إبداع العضو أو مقتبس أو منقول ..فقط لأنني أريد أن أدون الإبداعات الخاصة بالمشاركين..و دمت وفيا للمتدى. Smile
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ouledberriche.ahlamontada.net
???? ???
زائر




حيزية...من روائع التراث الجزائري.. Empty
مُساهمةموضوع: تعقيب   حيزية...من روائع التراث الجزائري.. I_icon_minitimeالسبت فبراير 21, 2009 1:47 am

شكرا جزيل الشكر على ردك السريع
تفكير لحظة تنجيم هي واحدة من عشر قصص قصيرة قيد الكتابة من مجموعة عشر افكار قبل الصفر
شكرا
ترقبوا الجديد عن قريب
رمزي Embarassed
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حيزية...من روائع التراث الجزائري..
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» المناصر الجزائري رفع العلم الجزائري فوق الجميع
» من روائع نزار قباني:
» صور للفريق الوطني الجزائري

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أولاد بـريــــــــش :: الأدب العربي :: أقلام المبدعين-
انتقل الى: